تكون هذه المدوّنة الفيصل في المهنيّة، حيث يتمّ الاحتكام إليها في تحديد المسؤوليّة عن الأخطاء المهنيّة. ويمكن أن تترتّب عقوبات تحدّدها الإدراة عن عدم التقيّد بمضمونها.
ومن الهامّ نقاش أيّ موضوع مستجدّ ولم ترد تفاصيله في مدوّنة السّلوك، في جلسات تشاور داخليّة بين المعنيين بالإنتاج الإعلامي على مختلف مستوياتهم لإيجاد أفضل الحلول الممكنة بناء على المبادئ العامّة لأخلاقيّات السلوك المهني.
يجب تحيين مدوّنة السّلوك وتضمينها أيّة ضوابط مستجدّة حسب ما يعترض عمل الإعلاميين.
يجب ألّا يتنازل إعلاميّو المؤسّسة عن تمسّكهم بهذه المبادئ مهما تعرّضوا له من انتقادات من أيّة أطراف خارجيّة.